من السُخف أن يُعاقب المرء على أهواءه كي يتم ردعه عن الخوض بها مجدداً ،
وَ كبح غرائزه وإن كانت شنيعة فَـ الطبيعة أهدتها إياه منذُ كان في رحم أمه ،
فَـ كيف يُطلب منه أن يكون غير نفسه ؟! أليست الطبيعة وضعت الأهواء لسعادة الإنسان ؟!،
إذاً لماذا يتنازل الإنسان عن سعادتة بِ حجّة حفظ المجتمع بينما المجتمع لا يهتم به ! "
................................................ الماركيز دو ساد - جوستين.
اضافة تعليق